مسيرته مع المنتخب الجزائري
كان لرفيق أول إستدعاء له للمنتخب في 31 ماي 2008 في مباراة ضد السنغال في تصفيات كأس إفريقيا و العالم 2010 ، وبفضل عمله الجاد و العزيمة أصبح من ركائز الفريق الوطني في الدفاع و كانت أول مباراة له كأساسي في 23 مارس 2009 ضد المنتخب الرواندي في رواندا أين عاد بتعادل ثمين أنذاك . و بفضل أناقته في اللعب أصبح الشيخ رابح سعدان يضع فيه ثقة كبيرة في الدفاع و أصبح يلعب في مركز مدافع حر خاصة في مباراته ضد المنتخب المصري في 7 جوان 2009 بالبليدة أين أدى مباراة تقى له في الذكرى و من أسوء ذكرياته كانت في القاهرة أين تم رشقه بالحجر و إصابته في الرأس و كذلك البطاقة الحمراء التي تلقاها في أونغولا التي يتأسف عليها دائما .
انجآزآته
- تأهله مع الفريق الوطني الجزائري لمونديال جنوب إفريقيا 2010
تقديم :
حمزة أوزيني